العلاقة بين الاسرة

العلاقة بين الاسرة
تساهم الأسرة في النشاط الاجتماعي في جميع جوانبها الجسدية والعقلية والأيديولوجية والاقتصادية. ولل أسرة حقوق مثل: الحق في الصحة, و الحق في التعلم, و الحق في السكن المأمون. كما تتحمل الأسرة مسؤوليات مثل: نقل الثروة واللغة بين الأجيال والعمل تعتمد الأسرة على الاعتماد المتبادل والتضامن والتعايش الجيد. التعليم الجيد والأخلاق الحميدة والتحرر من الآفات الاجتماعية؛ هذه هي تلك التي تقوم على التضامن القائم على التماسك والانتصار بين أفراد الأسرة نفسها. هذا يشير إلى فهم أفراد الأسرة. باعتبارها الخلية الأساسية للمجتمع، تعكس الأسرة حركتها أو تماسكها أو تفككها؛ القوة أو الضعف، والتقدم أو التخلف. إنها الأسرة التي توفر للمجتمع العديد من المجموعات النشطة. إنه يهمه ويتأثر به لأنه يصلح المجتمع وفساده. حقوق الأسرة في المجتمع هي كما يلي: ضمان سهولة الحياة من الجانب المادي، والحفاظ على الأمن، وتضمن وزارة الداخلية الدولة هذا الحق في تربية الأطفال. لذلك، يجب على الحكومة إنشاء مدارس وجامعات ومعاهد، وهي الأسرة، التي تتكون من الأزواج وأطفالهم، وتتميز بخصائص المجموعة الابتدائية.

العلاقة بين الاسرة نمط شائع في معظم البلدان الأخرى ويتناقص في معظم البلدان العربية. نظرًا لصغر حجمها، تتميز وحدة الأسرة بعلاقات اجتماعية قوية بين أفراد الأسرة، فضلاً عن الاستقلال في السكن ودخل الوالدين. تعتبر وحدة اجتماعية موجودة مؤقتًا كمجموعة اجتماعية مكونة من جيلين. ينتهي فقط بفصل الأطفال وموت الوالدين ويتم فرده في الحياة الاجتماعية.